• لافتة الصفحة

أخبار

أسرار أنجلينا جولي في التمارين الرياضية: مفتاح البقاء قوية ولياقة بدنية

أنجلينا جولي، الممثلة الشهيرة في هوليوود، تصدرت عناوين الصحف بسبب تفانيها فياليوغا واللياقة البدنيةوتم رصد النجمة البالغة من العمر 46 عامًا في العديد من استوديوهات اليوجا في لوس أنجلوس، حيث كانت تعمل على صقل مهاراتها في اليوجا والحفاظ على لياقتها البدنية المثيرة للحسد.


 

وفقًا لمصادر مقربة من الممثلة، قامت جولي بدمج مزيج من أنماط اليوجا في روتين التمرين الخاص بها، بما في ذلك فينياسا، هاثا، وكوندالينياليوغا.وقد شوهدت وهي تحضر دروسًا في بعض أرقى استوديوهات اليوجا في المدينة، حيث يقال إنها تنغمس في جلسات مكثفة لتحسين مرونتها وقوتها وصفاء ذهنها.


 

بالإضافة إليهااليوغاوبالإضافة إلى ممارستها للرياضة، تشتهر جولي أيضًا بانخراطها في أشكال أخرى من النشاط البدني، مثل المشي لمسافات طويلة وفنون الدفاع عن النفس، للحفاظ على لياقتها البدنية ورفاهيتها بشكل عام.


 

التزام جولي بـاليوغا واللياقة البدنيةليس هذا فقط لمصلحتها الشخصية، بل يُلهم أيضًا مُعجبيها ومتابعيها. لطالما أكدت على التأثير الإيجابي لليوغا في حياتها، مُؤكدةً على قدرتها على تخفيف التوتر وتعزيز الشعور بالسلام الداخلي.


 

علاوة على ذلك، فإن تفاني جولي فياليوغايتماشى هذا مع مناصرتها للقضايا الإنسانية والتوعية بالصحة النفسية. لطالما أكدت على أهمية العناية بالنفس واليقظة الذهنية، ويعكس التزامها باليوغا نهجها الشامل في تحقيق الرفاه.


 

في صناعة معروفة بجداولها الزمنية المتطلبة وبيئاتها ذات الضغط العالي، يعد التزام جولي باليوغا بمثابة شهادة على القوة التحويلية لهذه الممارسة القديمة، مما يلهم الآخرين على تبني أسلوب حياة أكثر صحة وتوازناً.

مع استمرار جولي في إحداث تغييرات في صناعة الترفيه وعالم العافية، فإن تفانيها فياليوغايعد بمثابة تذكير بأن تحقيق اتصال متناغم بين العقل والجسد هو رحلة تستحق المتابعة.


 

وقت النشر: ٢٤ يوليو ٢٠٢٤