• لافتة الصفحة

أخبار

ناتالي بورتمان تحتضن اللياقة البدنية والبدايات الجديدة وسط التغييرات الشخصية

في تطورٍ حديث، تصدرت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار ناتالي بورتمان عناوين الصحف، ليس فقط لمسيرتها السينمائية الرائعة، بل أيضًا لالتزامها باللياقة البدنية والصحة. تُعرف بتفانيها فياليوغابفضل برنامجها الرياضي المتوازن، شوهدت بورتمان في العديد من الصالات الرياضية واستوديوهات اليوغا، مُظهرةً شغفها بالحفاظ على نمط حياة صحي. ألهمت مسيرتها في عالم اللياقة البدنية العديد من مُعجبيها، حيث تُشارك مُقتطفات من تمارينها على مواقع التواصل الاجتماعي، مُشددةً على أهمية الصحة النفسية والجسدية.


 

بينما تركز بورتمان على صحتها، اتخذت حياتها الشخصية منحىً جديدًا. بعد طلاقها من مصمم الرقصات بنجامين ميليبيد، أكد ميليبيد أنه في علاقة عاطفية جديدة. كان الزوجان، اللذان لديهما طفلان، معًا لأكثر من عقد قبل انفصالهما، الأمر الذي جذب اهتمامًا إعلاميًا كبيرًا. وبينما حافظت بورتمان على خصوصية نسبية بشأن حياتها الشخصية، يبدو أنها تُركز طاقتها على...لياقة بدنيةالمساعي الروتينية والمهنية.


 

وتكشف مصادر مقربة من بورتمان أنها تستقبل هذا الفصل الجديد بإيجابية، مستخدمة قدراتهاتمارين رياضيةكشكل من أشكال العناية بالنفس وتمكين الذات. يقول أصدقاؤها إن اليوغا كانت مفيدة لها بشكل خاص، إذ ساعدتها على إيجاد التوازن والسكينة خلال هذه الفترة الانتقالية.


 

بينما يشق كلٌّ من بورتمان وميليبيد طريقه الجديد، يتوق المعجبون لمعرفة كيف سيستمران في التطور على الصعيدين الشخصي والمهني. ومع التزام بورتمان باللياقة البدنية وعلاقة ميليبيد الجديدة، من الواضح أنهما يمضيان قدمًا، ويحتضنان التغيير والفرص الجديدة في حياتهما.


وقت النشر: 1 نوفمبر 2024